هاأنا أقفٌ أمامْ البحر
وقد لاأعلم كيف أٌلملم كلماتي
وكيف لي أنْ أجمع شتاتَ أفكاري
غشاني الحٌزنٌ والألمْ
أبكي على رحيل قلبي معه
أبكي بعد أن خَمدتْ شٌعله من الأمل
هو من أشعلها !
أتذكرالأيام الجميله التي قضيناها معاً
وعشناها معاً!
أيام لايمحوها الدهرأويٌنسينا إياها!
صوت البحر حزين في أٌذني
والأمواج تتكسر قبل أن تصِلٌني
بدآ عليها التعب كما هوحالي
لمْ أذٌق ْطعمَ النوم منذٌ زمنٍ بعيد
لم يغمض لي جفن
وأنا أرى صورته في كل زاويه من حياتي
حتى وإن غفوت يمرعلي طيفه في منامي
لايفارقني لو لثواني
مثل ماكان لايفارقني في حياتي
أناتائهه من بعده لاأجد مرسى أرسوعليه
تدفعني الأمواج شرقاً وغرباً وشمالًا وجنوباً
حتى الطيور قد بدى عليها الأنهاك والتعب
طائر النورس ذاك الذي دائماً
يهيم في السماء ويرعب الأسماك
تظهر عليه علامات الشجن
فهو يغطس في الماء لساعات
وكأنَّ شيئاً يتغير في هذهـِ الحياهـ
رمال البحر!
التي تعكس ألوان الشمس الفضيه دائماً
لم تعكس سوى الحزن في ذلك اليوم
رأيتها خامده لاتشتعل بلهيب الصيف
مرت علي الذكريات
وهاجت بي الأشواقْ تألمتٌ لساعات
ولكني أحترق لأيام ذكريات
من أجمل ذكريات حياتي
ذكريات من كان تزهر معه أيامي
ذكريات من كان ببسمته يمحو آهاتي
حتى الشمس تبدو وكأنها شارفت على الغروب
يبدو وكأنها تحمل سراً ثقيلاً
{لانستطيع البوح به!
أشعتها الحارقه التي كانت
تذيبني من الحراره في كل يوم
بردت اليوم!
لونها أحمر
وبدأت ألوانها تختلط مع ألوان السماء
الشفق الأحمر!
رؤيته تحزنني كثيراً
لأن ذلك اللون يذكرني بشيئ ما بيني وبينه!
مالتْ الشمس وأختفى كل شي
بعد أن أٌسدل ستار الليل المُرصع
بالنجوم اللامعه يتوسطه القمر
أزداد حزني وكاد أن يقتلني ألمي
لاشيء يٌرعبني أكثر من الهدوء والوحشه
التي أشعر بها في ذلك الليل
حتى الأزهار ذبلتْ ومالتْ
بعدَ أنْ رحلتْ عنها الشمس
بعدَ أن رحلتْ عنها روحها
فكيف بي بعد أن رحلتْ عني
بسمته ونظرة عينيه!
هل ياترى سأجد مثله في الكون؟
كان نبراساً في حياتي
أفتقدهـٌ كثيراً
كان الوداعٌ صعباً بالنسبةِ لي
ولكن الفرآقَ أصعب!
بمجرد التفكيرفيه !
تتصارعٌ الكلمات ويتمرد القلم
أدعو الله من كل قلبي
أدعوهـٌ وكلي أمل ورجاء بربي
فهو لايخيب محتاجاً مثلي
أن يعوض قلبي مافقدهـ
وتكتحل برؤيته عيني في أعالي جنان الخلد
ويطيب لنفسي سماع صوته الشجي
الذي أحن إليه دائماً
وكلي أمل بأن لا أخيب
إلى رحمة الله ياأبــــــي.
وقد لاأعلم كيف أٌلملم كلماتي
وكيف لي أنْ أجمع شتاتَ أفكاري
غشاني الحٌزنٌ والألمْ
أبكي على رحيل قلبي معه
أبكي بعد أن خَمدتْ شٌعله من الأمل
هو من أشعلها !
أتذكرالأيام الجميله التي قضيناها معاً
وعشناها معاً!
أيام لايمحوها الدهرأويٌنسينا إياها!
صوت البحر حزين في أٌذني
والأمواج تتكسر قبل أن تصِلٌني
بدآ عليها التعب كما هوحالي
لمْ أذٌق ْطعمَ النوم منذٌ زمنٍ بعيد
لم يغمض لي جفن
وأنا أرى صورته في كل زاويه من حياتي
حتى وإن غفوت يمرعلي طيفه في منامي
لايفارقني لو لثواني
مثل ماكان لايفارقني في حياتي
أناتائهه من بعده لاأجد مرسى أرسوعليه
تدفعني الأمواج شرقاً وغرباً وشمالًا وجنوباً
حتى الطيور قد بدى عليها الأنهاك والتعب
طائر النورس ذاك الذي دائماً
يهيم في السماء ويرعب الأسماك
تظهر عليه علامات الشجن
فهو يغطس في الماء لساعات
وكأنَّ شيئاً يتغير في هذهـِ الحياهـ
رمال البحر!
التي تعكس ألوان الشمس الفضيه دائماً
لم تعكس سوى الحزن في ذلك اليوم
رأيتها خامده لاتشتعل بلهيب الصيف
مرت علي الذكريات
وهاجت بي الأشواقْ تألمتٌ لساعات
ولكني أحترق لأيام ذكريات
من أجمل ذكريات حياتي
ذكريات من كان تزهر معه أيامي
ذكريات من كان ببسمته يمحو آهاتي
حتى الشمس تبدو وكأنها شارفت على الغروب
يبدو وكأنها تحمل سراً ثقيلاً
{لانستطيع البوح به!
أشعتها الحارقه التي كانت
تذيبني من الحراره في كل يوم
بردت اليوم!
لونها أحمر
وبدأت ألوانها تختلط مع ألوان السماء
الشفق الأحمر!
رؤيته تحزنني كثيراً
لأن ذلك اللون يذكرني بشيئ ما بيني وبينه!
مالتْ الشمس وأختفى كل شي
بعد أن أٌسدل ستار الليل المُرصع
بالنجوم اللامعه يتوسطه القمر
أزداد حزني وكاد أن يقتلني ألمي
لاشيء يٌرعبني أكثر من الهدوء والوحشه
التي أشعر بها في ذلك الليل
حتى الأزهار ذبلتْ ومالتْ
بعدَ أنْ رحلتْ عنها الشمس
بعدَ أن رحلتْ عنها روحها
فكيف بي بعد أن رحلتْ عني
بسمته ونظرة عينيه!
هل ياترى سأجد مثله في الكون؟
كان نبراساً في حياتي
أفتقدهـٌ كثيراً
كان الوداعٌ صعباً بالنسبةِ لي
ولكن الفرآقَ أصعب!
بمجرد التفكيرفيه !
تتصارعٌ الكلمات ويتمرد القلم
أدعو الله من كل قلبي
أدعوهـٌ وكلي أمل ورجاء بربي
فهو لايخيب محتاجاً مثلي
أن يعوض قلبي مافقدهـ
وتكتحل برؤيته عيني في أعالي جنان الخلد
ويطيب لنفسي سماع صوته الشجي
الذي أحن إليه دائماً
وكلي أمل بأن لا أخيب
إلى رحمة الله ياأبــــــي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق